تعمل قطر للبترول على زيادة الضغط على منافسيها ذوي التكاليف المرتفعة من خلال خطط توسع جريئة ستعزز الإمدادات على مدى السنوات العشر المقبلة وربما تدفع الأسعار إلى مزيد من الانخفاض.
ففي وقت يبذل فيه المنافسون جهودا مضنية لتحقيق تعادل الإيرادات والنفقات في ظل انخفاض الأسعار، أعلنت الشركة القطرية الشهر الماضي أنها ستزيد إنتاج الغاز المسال نحو 40% إلى 110 ملايين طن سنويا بحلول 2026 في المرحلة الأولى من توسعة حقل الشمال، أكبر مشروع غاز مسال منفرد في العالم.
ومن المتوقع أن تعلن الشركة خطط توسعة المرحلة الثانية هذا العام، والتي سترفع طاقة الغاز المسال بحلول 2027 إلى 126 مليون طن سنويا
تنتج قطر الغاز الطبيعي المسال بأقل تكلفة وبفارق كبير عن منافسيها عالميا، وهي مصدر خُمس إمداداته العالمية.
ففي وقت يبذل فيه المنافسون جهودا مضنية لتحقيق تعادل الإيرادات والنفقات في ظل انخفاض الأسعار، أعلنت الشركة القطرية الشهر الماضي أنها ستزيد إنتاج الغاز المسال نحو 40% إلى 110 ملايين طن سنويا بحلول 2026 في المرحلة الأولى من توسعة حقل الشمال، أكبر مشروع غاز مسال منفرد في العالم.
ومن المتوقع أن تعلن الشركة خطط توسعة المرحلة الثانية هذا العام، والتي سترفع طاقة الغاز المسال بحلول 2027 إلى 126 مليون طن سنويا
تنتج قطر الغاز الطبيعي المسال بأقل تكلفة وبفارق كبير عن منافسيها عالميا، وهي مصدر خُمس إمداداته العالمية.
#اقتصاد #النفط #قطر