عن المبارك بن فضالة، قال: كان الحسن إذا تلا هذه الآية: فلا تغرنكم الحياة الدنيا ولا يغرنكم بالله الغرور. قال: من قال ذا؟ قاله من خلقها وهو أعلم بها، قال: وقال الحسن: إياكم وما شغل من الدنيا فإن الدنيا كثيرة الأشغال لا يفتح رجل على نفسه باب شغل إلا أوشك ذلك الباب أن يفتح عليه عشرة أبواب.
#شريعة #السلف_الصالح

0