ما زال المغني المصري علي حميدة يخضع للعلاج لكن في المنزل بمحافظة مطروح، بعد إصراره على الخروج من المستشفى ليتواجد مع أهله وأصدقائه.
وفي آخر المعطيات، قالت مصادر مقربة منه بأنه كان يعاني منذ سنوات من مضاعفات إصابته بفيروس الكبد الوبائي (HCV) وأنه خضع للعلاج بمبادرة من رئيس الجمهورية ثم استقرت حالته، لكن وبعد اشتداد المرض عليه، خضع حميدة لأشعة مسح ذري له ليتبين أنه مصاب بورم سرطاني في الكبد والمرارة امتد للرئتين الأمر الذي استدعى نقله على نفقة الدولة إلى المستشفى في معهد ناصر.
ويعاني علي حميدة من صعوبة في الطعام والكلام، وتتحسن حالته لبعض الوقت ويتحدث مع من حوله، لكن بشكل عام حالته متدهورة وهي مقلقة وغير مستقرة.
#اخبار_منوعة
#فن
#تدهور_حالة
#علي_حميدة
وفي آخر المعطيات، قالت مصادر مقربة منه بأنه كان يعاني منذ سنوات من مضاعفات إصابته بفيروس الكبد الوبائي (HCV) وأنه خضع للعلاج بمبادرة من رئيس الجمهورية ثم استقرت حالته، لكن وبعد اشتداد المرض عليه، خضع حميدة لأشعة مسح ذري له ليتبين أنه مصاب بورم سرطاني في الكبد والمرارة امتد للرئتين الأمر الذي استدعى نقله على نفقة الدولة إلى المستشفى في معهد ناصر.
ويعاني علي حميدة من صعوبة في الطعام والكلام، وتتحسن حالته لبعض الوقت ويتحدث مع من حوله، لكن بشكل عام حالته متدهورة وهي مقلقة وغير مستقرة.
#اخبار_منوعة #فن #تدهور_حالة #علي_حميدة