كشفت دراسة بحثية جديدة عن تورط شركتي ميتا وألفابت في تمويل المحتوى المضلل، خلال الحملات المنسقة من قبل مجموعات في دول حول العالم.
ووفقا للدراسة التي أجرتها جامعة "إم آي تي" عبر منصتها "إم آي تي تكنولوجي ريفيو"، فإن الشركتين المذكورتين دفعتا بالفعل ملايين الدولارات كجزء من مبادرات المحتوى الخاصة بها، والتي ترتب عليها تفاقم في المعلومات المضللة على مستوى العالم.
وأوضحت الدراسة أن تلك المبادرات لعبت دورا حيويا في التعتيم على الكوارث الإنسانية، حيث سمحت بانتشار محتوى زائف من خلال مواقع "كليكبايت"ومصادر المحتوى المسروق.
ووفقا للدراسة التي أجرتها جامعة "إم آي تي" عبر منصتها "إم آي تي تكنولوجي ريفيو"، فإن الشركتين المذكورتين دفعتا بالفعل ملايين الدولارات كجزء من مبادرات المحتوى الخاصة بها، والتي ترتب عليها تفاقم في المعلومات المضللة على مستوى العالم.
وأوضحت الدراسة أن تلك المبادرات لعبت دورا حيويا في التعتيم على الكوارث الإنسانية، حيث سمحت بانتشار محتوى زائف من خلال مواقع "كليكبايت"ومصادر المحتوى المسروق.
كليكبايت أو "النقرة الطعم"، هو عبارة عن رابط نصي أو صورة مصغرة عادة ما تكون مثيرة و خادعة، مصممة لجذب الانتباه وحث المستخدمين على النقر على الرابط مشاهدة محتواه.
#اخبار_منوعة #تكنولوجيا #المحتوى_المضلل #كليكبايت #ميتا #غوغل