فَلَيْتَ هوَى الأحبّةِ كانَ عَدلاً
فَحَمّلَ كُلّ قَلبٍ ما أطَاقَا
نَظَرْتُ إلَيْهِمِ والعَينُ شَكْرَى
فَصارَتْ كُلّهَا للدّمعِ مَاقَا
وَقَدْ أخَذَ التّمامَ البَدْرُ فيهِمْ
وَأعْطاني مِنَ السّقَمِ المُحاقَا
#جوابكم #شعر #المتنبي

1