‏تنتابُني عندَ الصَّباحِ بشاشةٌ
تسري كمَا الأنسامِ في تكويني

نفحٌ من الألطافِ من ربِّ العبادِ
تزيحُ آلامًا غَفتْ في طيني

سِربٌ من الآمالِ يرتشفُ المدى
فيميسُ طيرُ الفألِ فوقَ غُصوني

أنا والصَّباح حكايةٌ شرقيةٌ
عزفت على نغمِ الحنينِ حنيني

#جوابكم #شعر #صباح_الخير

2