إدراك الفرد لضرورة تقبل الآخرين واحترام جنسياتهم ودياناتهم يجعله شخص غير متعصب وغير مسيء للآخرين, ويجعله يفهم فكرة المواطن العالمي والانتماء للجميع باختلاف ما يتعلق بهم, فالأصل في العلاقات والتعامل ليست الديانة أو الجنسية إنما الأخلاق والألفة في الحديث والحوار, ذكر نفسك دائما أنه لطالما الطرف الآخر لم يؤذيك ولم يسيء إلى عقيدتك أو جنسيتك وقضيتك فأنت مجبور على احترامه وإن واجهت شخصا مسيئا فذكر نفسك أيضا أنه مسؤول عن تصرفه ولا يعبر عن موقف ديانة أو جنسية بأكملها وتوخ التعميم.
#جوابكم #الإرشاد_الأسري #التسامح_الديني #تقبل_الجنسيات #المواطنة_العالمية #التعامل_مع_الآخرين #الذكاء_الاجتماعي

1