عوامل تسهم في زيادة التوتر:
• الثقة بالنفس: كلما زادت ثقتك في نفسك وقدرتك على التأثير في الموقف المقلق والتعامل معه، فإنك ستكون أقل عرضة لزيادة التوتر والاكتئاب عن حده والعكس صحيح فكلما قلت ثقتك بنفسك زاد التوتر.
• موقفك وتوقعاتك: إن الطريقة التي تنظر بها للحياة وتحدياتها الحتمية تحدث فرقا كبيراً في قدرتك على التعامل مع التوتر، فعندما ترى الأمور بتفاؤل وإيجابية قل شعورك بالتوتر وإن نظرتك السلبية للحياة تزيد من التوتر والقلق.
• قدرتك على ضبط عواطفك: إذا كنت لا تعرف كيف تهدئ نفسك عند شعورك بالحزن أو الغضب أو الاضطراب، فكلما زاد تعرضك للضغط والإثارة.
• التحضير المسبق للموقف: كلما زادت معرفتك المسبقة بحدوث الموقف المجهد، كان تعاملك معه أسهل والعكس في حال لم تحضر نفسك فإنك تتعرض للضغط والتوتر.
#علم_النفس
#التوتر
#عوامل_تسهم_في_زيادة_التوتر
• الثقة بالنفس: كلما زادت ثقتك في نفسك وقدرتك على التأثير في الموقف المقلق والتعامل معه، فإنك ستكون أقل عرضة لزيادة التوتر والاكتئاب عن حده والعكس صحيح فكلما قلت ثقتك بنفسك زاد التوتر.
• موقفك وتوقعاتك: إن الطريقة التي تنظر بها للحياة وتحدياتها الحتمية تحدث فرقا كبيراً في قدرتك على التعامل مع التوتر، فعندما ترى الأمور بتفاؤل وإيجابية قل شعورك بالتوتر وإن نظرتك السلبية للحياة تزيد من التوتر والقلق.
• قدرتك على ضبط عواطفك: إذا كنت لا تعرف كيف تهدئ نفسك عند شعورك بالحزن أو الغضب أو الاضطراب، فكلما زاد تعرضك للضغط والإثارة.
• التحضير المسبق للموقف: كلما زادت معرفتك المسبقة بحدوث الموقف المجهد، كان تعاملك معه أسهل والعكس في حال لم تحضر نفسك فإنك تتعرض للضغط والتوتر.
#علم_النفس #التوتر #عوامل_تسهم_في_زيادة_التوتر