الإنسان يشعر بالأمان والأنس عندما يجد نفسه محاطا بشخص او مجموعة من الناس الذين يشاركون اهتماماته ويحملون نفس قناعاته وافكاره وميوله, فهو يكون أقل حاجة لشرح نفسه وتبرير مواقفه, ويتصرف على سجيته معهم أكثر مما يتصرف مع غيرهم, إضافة إلى قدرته على تفريغ طاقته الداخلية السلبية من خلال التواجد معهم وجعلهم هم دائرة الأمان في أيامه ومن يمدونه بالطاقة ويذكرونه بنفسه في ازدحام الايام والظروف.
#جوابكم #الإرشاد_الاسري #مشاركة_الآخرين_لنا_باهتماماتنا #العلاقات #المجتمع #الميول_المشتركة

1