#الثبات_الإنفعالي

الثبات الإنفعالي:
هو القدرة على التحكم في الانفعالات و القدرة على الحفاظ على الهدوء و الإتزان مهما كانت الضغوطات المحيطة بالشخص
و فقدان الثبات الانفعالى يشير الى عدم القدرة على التحكم فى الذات و الغضب و العصبية الشديدة عند مواجهة الضغوط .

نصائح للتحكم فى الثبات الانفعالى :
• فكر جيداً قبل القدوم على أي فعل، ثم رد بهوء و ناقش و إذا لم تستطيع إترك المكان نهائيا حتى تفكر جيدا و تهدأ.
• المحافظة على ممارسة الرياضة فستساعدك في تحويل الطاقة السلبية الى طاقة إيجابية .
• قبل أن تنفعل عليك أن تفكر فى نتائج هذا الانفعال وهل أنت على استعداد لتحملها أم لا.
• درب نفسك على الاسترخاء والهدوء النفسى والبدنى .
• اعمل على تقليل شرب المنهات كالقهوة و غيرها .

#الإرشاد_الأسري #علم_النفس #الثبات_الإنفعالي

الثبات الإنفعالي إحدى سمات الشخصية المتوافقة التي تتصف بالشجاعة في مواجهة التحديات ، والقدرة علي السيطرة علي الإنفعالات والتعبير عنها ، ولعل الصيام له تأثيره الكبير علي إحداث ذلك الثبات فالإنفعال طاقة زائدة في الجسم والصيام يساعد علي التخلص من تلك الطاقة التي تسبب تغير المزاج المفاجئ ، والعصبية ، كما أن راحة الجسم تأتي من الصيام فتساعد الفرد على تحقيق التوازن الملائم لردود الفعل خلال اليوم ، ومواجهة الضغوط بكل شجاعة وثقة وبكل ما تحمله عواطفنا وسلوكنا من إنفعالات مختلفة، كما أن الفرد أثناء الصيام تزداد قدرته علي تحمل إشباع الحاجات ، ويساعده علي كظم الغيظ والحب والمودة والسعادة والإستقرار . والبعد عن الإنفعالات السلبية المنفردة كالغضب والكراهية .
#جوابكم #الإرشاد_الأسري #الصيام_و_الإنفعالات #الثبات_الإنفعالي

يتعرض البعض خلال أيام الصوم للتوتر و العصبية الزائدة و تقلب المزاج.
و السبب في ذلك الإمتناع عن الطعام و الشراب و إضطراب مواعيد النوم و التدخين ،مما قد يجعل بعض الأشخاص أكثر توتراً و عرضة لفقدان الثبات الإنفعالي.
و هناك بعض الخطوات المساعدة للحفاظ على الثبات الإنفعالي أثناء الصيام منها
*أخذ قسط وافر من النوم خلال فترة الليل
*الحفاظ على ممارسة الرياضةفهى تساعد على الهدوء و التخلص من التوتر
*تأخير وجبة السحور قدر الإمكان
*عند التعرض لموقف مثير للتوتر فكر جيداً قبل القدوم على أى فعل ، ثم رد بهدوء ، و ناقش إذا لم تستطع أترك المكان نهائياً حتى تفكر جيداًو تهدأ.
#جوابكم #الإرشاد_النفسى #رمضان #الثبات_الإنفعالي